إذا كنت قد أجبت في الامتحانات الكتابية لمباراة تدريس ابناء الجالية المقيمة بالخارج يوم 25 يونيو 20222 بما يجعلك تتوقع النجاح في المباراة الكتابية، فنحن في موقع نجاحي نسعى إلى تقديم الإطار العام للمباراة الشفوية وما هي الأجواء التي تمر فيها المقابلة انطلاق من تجارب الذين سبقوا  ونجوا من الاساتذة الكرام. إذن تابع معنا لعلك تجمع من المعلومات ما يفيد في النجاح إن شاء الله.

  

ماهي المباراة أو المقابلة الشفوية؟

 

المقابلة الشفوية هي عملية تواصل تتضمن مناقشة وتبادل الأفكار والمعلومات بين شخصين أو أكثر عن طريق الحديث المباشر. يتم خلالها طرح أسئلة والحصول على إجابات، وذلك بهدف تقييم وفهم موضوع معين، سواء كان ذلك لأغراض توظيفية، أكاديمية، بحثية، أو أي مناسبة أخرى.

 

المقابلة الشفوية تلعب دورًا مهمًا في تبادل المعلومات والأفكار وفهم وجهات النظر المختلفة. تسمح للمقابلين بالتعرف على بعضهم البعض، وتبادل التجارب والخبرات، وتحقيق تواصل أكثر عمقًا من خلال الحوار المباشر.

 

تختلف أنواع المقابلات الشفوية باختلاف السياقات والأغراض، ومن بين هذه الأنواع:

 

مقابلات التوظيف: تُجرى لتقييم مهارات المتقدمين للوظائف ومعرفتهم بالمجال المهني المطلوب.

 

مقابلات البحث: تُستخدم في مجالات البحث العلمي والأكاديمي لمناقشة مواضيع بحثية ومشاركة النتائج والافتراضات.

 

مقابلات الإعلام والصحافة: تجرى لاستجواب الضيوف أو المتحدثين بشأن قضايا معينة لنشر المعلومات والآراء.

 

مقابلات الخدمات الاجتماعية: تُجرى لتقديم المشورة والدعم وفحص الحالات للأفراد الذين يحتاجون إلى مساعدة.

 

مقابلات التعليم: تستخدم لتقييم مستوى الطلاب وتفهم احتياجاتهم التعليمية.

 

تكون مهارات التواصل، والاستماع الفعّال، والتحضير الجيد مهمة جدًا للتفوق في المقابلات الشفوية، بغض النظر عن السياق الذي تجري فيه المقابلة.

نصائح عامة للمقابلة الشفوية

 

نقدم لكم أعزاءنا نصائح عامة تتعلق بكيفية الاستعداد للمقابلات الشفوية للتفوق في والنجاح، سواء كانت للعمل، أو الدراسة أو أي مناسبة أخرى:

 

التحضير الجيد: قبل المقابلة، قم بالبحث عن الموضوع الذي سيتم مناقشته واجمع معلوماتك حوله. قد تطرح أسئلة متعلقة بخلفيةك الشخصية، تجربتك، ومعرفتك بالموضوع.

 

تدريب الخطبة الذاتية: حاول تجهيز إجابة قصيرة وموجزة عن نفسك وخلفيتك والتجارب التي مررت بها. هذه الخطبة الذاتية تساعدك على الاستجابة بثقة عندما يُطلب منك التحدث عن نفسك.

 

تطوير مهارات الاتصال: حافظ على اتصال بصري مع المقابلين، وحاول التحدث بوضوح وببطء مع تجنب استخدام الأمور الغير لائقة أو العبارات المعقدة.

 

الاستماع الجيد: انصت جيدًا لأسئلة المقابلين ولاحظ تعبيراتهم الوجهية وملامحهم. هذا يمكن أن يساعدك على فهم ما يريدونه والرد بشكل أكثر دقة.

 

التفكير قبل الإجابة: لا تتسرع في الرد على الأسئلة. قد تأخذ لحظة للتفكير وتنظيم أفكارك قبل البدء في الإجابة. هذا سيساعدك على تقديم إجابات أكثر وضوحًا وتنظيمًا.

 

التحدث عن التجارب والإنجازات: استخدم أمثلة وتجارب واقعية لدعم إجاباتك. عند الإمكان، حاول تقديم قصص قوية تظهر كيفية تطبيقك للمعرفة والمهارات.

 

الابتسامة واللباقة: ابتسم بشكل طبيعي وكن وديًا. استخدم اللباقة والاحترام في تعاملك مع المقابلين. هذا يساعد في خلق جو إيجابي.

 

الاستفسارات والأسئلة: في نهاية المقابلة، قد تُطلب منك طرح أسئلة. استغل هذه الفرصة لتوضيح أي استفسارات قد تكون لديك بشأن الوظيفة أو الموضوع المناقش.

 

الاستعداد للأسئلة الشائعة: توقع الأسئلة التي قد تُطرح في مقابلتك مثل "احك لنا عن نفسك"، "ما هي نقاط قوتك وضعفك؟"، و"لماذا ترغب في هذه الوظيفة؟" واعد تجهيز إجابات مناسبة لها.

 

التدرب والممارسة: قم بممارسة المقابلات الشفوية مع أصدقائك أو أفراد عائلتك. هذا يمكن أن يزيد من ثقتك ويساعدك في التحسين المستمر.

التركيز على التفاصيل: حاول تقديم تفاصيل دقيقة عن تجاربك وإنجازاتك. ذلك يعزز مصداقيتك ويظهر أنك تعرف ما تتحدث عنه.

 

استخدام الأمثلة التحليلية: عندما تُطلب منك الإجابة على سؤال معين، حاول تقديم أمثلة وتحليل لتوضيح كيفية معالجتك للوضع أو حل المشكلة.

 

التحضير لأسئلة التحديات: قد تُطلب منك التحدث عن مواقف تحديثية أو صعبة وكيف تعاملت معها. كن صريحًا حول التحديات والخطوات التي اتخذتها للتغلب عليها.

 

التحكم في لغة الجسد: تجنب الإيحاءات السلبية من خلال لغة جسدك، مثل عدم الانتباه، أو التوتر الزائد. حافظ على لمسات إيجابية واعتدال في حركاتك.

 

الاستعداد للأسئلة الصعبة: توقع أن تُطلب منك الإجابة على أسئلة صعبة أو محورية قد تكون محور الحوار. كن جاهزًا للتفكير والرد بشكل مناسب.

 

التعرف على الشركة أو المؤسسة: في حالة المقابلات للوظائف، قم بالبحث عن الشركة أو المؤسسة واعرف عنها قدر المستطاع. هذا يظهر اهتمامك الحقيقي بالمنصب والبيئة المحيطة.

 

المرونة في الإجابات: حاول تكييف إجاباتك وفقًا للسياق والمقابلين. لا تقفص نفسك في إجابات ثابتة بل اترك مجالًا للتعديل حسب ما يطلبه الحوار.

 

الاستفسارات الذكية: قبل نهاية المقابلة، قد تطلب منك طرح أسئلة إضافية. استفد من هذه الفرصة لطرح أسئلة ذكية توضح اهتمامك وفضولك بشأن الوظيفة أو الفرصة المقدمة.

 

الاستمتاع بالعملية: حاول أن تشعر بالارتياح والاستمتاع بالحوار. عندما تشعر بالراحة، يمكنك التعبير عن نفسك بشكل أفضل وتقديم أفكارك بوضوح.

 

التقييم والتحسين: بعد انتهاء المقابلة، حاول أن تقيم أدائك بشكل صريح. ماذا تعلمت من الخبرة؟ ماذا كان جيدًا وماذا يمكن تحسينه؟ هذا يساعدك في التحضير للمقابلات المقبلة.

 

وتجدر الإشارة إلى أن الممارسة والتحضير هما المفتاحان للتفوق في المقابلات الشفوية. استغل الفرصة لعرض شخصيتك ومهاراتك بأفضل شكل ممكن.

ولاحظ أن التدريب والاستعداد يمكن أن يكونان المفتاح للنجاح في المقابلات الشفوية. اجتهد في تطبيق هذه النصائح وتطوير مهاراتك الشفوية بشكل مستمر.

 

السياق العام للمباراة الشفوية

 

    فبعد أن قام موقع نجاحي بنشر المذكرة التي تنظم المباراة وكل ما يتعلق بها من معلومات خاصة بالإقامة والتدريس بالخارج سنحاول تقديم ما يفيد في الشق الشفوي إن شاء الله.

الإطارالذي تمر فيه المقابلة الشفوية:

    طبعا بعد أن كانت المباراة في السابق تقتصر في مجملها على الشق الشفوي دون الكتابي فقد ارتأت وزارة الربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة أن تجرى المباراة في مرحلتين مرحلة كتابية ثم مرحلة شفوية من أجل إتاحة الفرصة لعدد من موظفيها لاجتياز المباراة لضمان تكافئ الفرص في ظل مبادئ الاستحقاق، مما جعلها ترفع سن المشاركة إلى 46 سنة بعد أن محددا في 36 سنة وفقط لأصحاب الدرجة الثانية السلم العاشر.

    وهكذا بعد إعلان النتائج الخصة باختبارات المواضيع الكتابية، تستدعي الوزارة الناجحين في الشق الكتابي إلى اجتياز الشق الكتابي على المستوى المركزي أي بالرباط وذلك وفق إجراءات تنظيمية وتدبيرية  ضرورية لمرور المباراة في أجواء يسودها الاستحقاق وتكافؤ الفرص.

    إذ تهمل وزارة التربية الوطنية على تشكيل لجان علمية تختبر المترشحين وفق شباك تقويمية اعدت لهذا الغرض، حيث تتشكل كل لجنة من ثلاث مفتشين أو مكونين أستاذ متخصص في اللغة العربية يسأل المترشح عن كل ما يتعلق باللغة العربية وتدريسها، وأستاذ متخصص في لغة البلد الذي طلبه المترشح؛ فالذي طلب فرنسا يجد مفتشا للغة الفرنسية يسأله عن ما يتعلق بالفرنسية وكيفية التواصل بها، والذي طلب إسبانيا يجد متخصصا يسأله عن درجة التواصل باللغة الاسبانية ومدى تمكنه في الحديث بها وغيرها من الحيثيات المتعلقة، ولذي طلب بلجيكا نفس الأمر وألمانيا كذلك. وأستاذ آخر يختبر المتعلم في طريقة تواصله وسلوكه في التواصل مع اللجنة العلمية إضافة إلى أسلوبه في الإقناع والرد والتصرف وغيرها من حيثيات التقييم.

في الغالب الأعم يطلب من المترشح تقديم نفسه سواء باللغة العربية أو باللغة الفرنسية أو الإسبانية حسب ما هو مطلوب، فضلا عن أسئلة معرفية ومنهجية وتواصلية...

 

مهارات إقناع أعضاء اللجنة

1-           التمكن من قدراتك ومؤهلاتك

 

من المهم جدا أن يتعرف المترشح على نقط قوته ومهارات تفوقه، لا بأس أن يأخذ  المعني بالمقابلة ورقة ويسجل فيها استراتيجيات توظيف قدراته في مجال التربية والتعليم، ثم يضبط مكامن قوته بخصوص المعلومات المتعلقة بالثقافة المغربية لعل يستطيع جر اللجنة إلى مناقشة ما هو متمكن منه.

    على المترشح أن يتواصل مع اللجنة بحديث الواثق من نفسه دون ارتباك أو ارتجال مستعملا أسلوبا إقناعيا أُوَظف فيه مفاهيم التعايش والتعدد الثقافي والاندماج الهوية معنى ذلك على الممتحن أن يحاول إقناع اللجنة أنه هو الشخص المناسب والجدير بحق تدريس أبناء الجالية  وربط أواصر التعلق بوطنهم الأصل.

 

2-           حينما يطلب منك تقديم نفسك

 

على المترشح ان يكون قدر راجع مساره الدراسي والمهني والبحثي إن وجد حتى يستطيع سرد مؤهلاته الدراسية والأكاديمية و تجاربك المهنية لان قد يُسأل من طرف اللجنة عن عناصر سيرته الذاتية كالبحث الذي أجراه في الإجازة التي يملك أو الماستر أو المشاركات العلمية أو التجارب التي مر بها لذلك يجب على الممتحن العودة إلى سيرته الذاتية ومراجعة نقطها كلها ويتخيل الأسئلة المتوقعة ثم يجيب عنها بتقنية المونولوغ. بكلمة موجزة من الافضل أن يكون المتباري ملما بعناصر سيرته الذاتية ومساره الدراسي والمهني حتى يكون مدخل تقديم نفسه جيدا ومقنعا ومثيرا وكانه يقول للجنة ها أنذا المستحق لهذه المهمة المتبارى حولها.

 

3-           الوثوق بالنفس

 

من أكثر المواقف إقناعا في التواصل هي الوثوق بالنفس والتمكن مما يقوله الانسان، من هنا يكون المترشح قادرا على إقناع اللجنة أنه يعي ما يقول ويعرف ما يعمل مع تدعيم كلامه بأمثلة ملموسة أو اقتراحات عملية تجعل المستمعين له يقتنعون بدلائله وخطابه وم نالأفضل سرد التجارب التي نجح فيها المترشح والخبرات التي راكمها من خلال أمثلة حية يقدمها مرت بمساره المهني مثلا تمكنه أكثر من مرة من إدماج متعلمين ومتعلمات تعثروا في تعلمهم أو عانوا من صعوبات في أحد / بعض التعلمات الأساس.  هذا مع محاولة جر اللجن إلى ما أنت تتقنه وتتحكم فيه لإبراز قوتك ومؤهلاتك.

 

4-           الهدوء والرزانة

 

قلنا في البداية أن من بين العناصر التي تهتم بها اللجنة هي طريقة تعاملك وتواصلك مع مجريات المقابلة، لذلك ترد أحيانا أسئلة استفزازية قد تركز على بعض هفواته أو عيوبك  لاستثارة أعصابك لكن لا تنجر مع هذا النوع من التعامل حافظ على برودة أعصابك  هذا أمر اعتيادي ومنهجي في أغلب المقابلات الشفوية، لأنه مهما وصل الانسان من درجات المعرفة فإنه يبقى ناقصا حتى أعضاء اللجنة أنفسهم لكن الانسان يستطيع التغلب على هفواته وتعثراته بالمثابرة والجد وهذا ما يركز عليه المترشح بمحاولة تبيان أنه قادر على تجاوز الصعوبات باستراتيجيات ومهارات يمتلكها.

 

5-           الأسئلة الاعتيادية أو الممكن توقعها

 

بعد ان استمع موقع نجاحي لعدد من الأساتذة الذين تمكنوا من اجتياز المباراة بنجاح نستطيع سرد الأسئلة الأكثر ورودا والتي غالبا ما يطرحها أعضاء اللجان العلمية:

أول الأسئلة وهو اعتيادي ودائما يطرح

 

1-            قدم نفسك سواء باللغة العربية أو الفرنسية او الاسبانية حسب البلد المطلوب.

2-            لما اختيار تدريس أبناء الجالية المغربية المقيمة بالخارج؟

3-            هل انت المدرس المناسب لهذه المهمة؟

4-            ماذا تعرف عن مؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج؟

5-            ماذا تعريف عن النظام التعليمي ب: فرنسا؟ بلجيكا؟ ألمانيا؟ إسبانيا؟

6-            هل تملك مشروعا تربويا تريد تطبيقه في اثناء مزاولة هذه المهنة؟

7-            هل تملك مقترحات عملية لتطوير طرق تدريس أبناء الجالية؟

8-            أبرز مظاهر الثقافة المغربية وخصوصيات كل منها..

9-             كيف ستساعد أبناء الجالية المغربية بالخارج على الاندماج في المهجر مع المحافظة على هويتهم الثقافية.

 

6-           إجراءات شكلية تدخل في حسبان اللجن للتقييم

 إجراءات المقابلة الشفوية تتباين اعتمادًا على السياق والهدف من المقابلة. ومع ذلك، هناك بعض الإجراءات الشكلية العامة التي يمكن أن تكون مفيدة في معظم حالات المقابلات الشفوية:

  - الهندام : يجب أن يكون لائقا ومناسبا لموظف يعمل بمصالح وزارة التربية الوطنية ونحن نعلم جميعا شكليات المظهر الخارجي وتأثيره على المتلقي أي المظهر واللباس بمعنى اختر ملابس مناسبة ومحافظة وتتناسب مع السياق والموقف. وتجنب الملابس غير المهنية أو المبالغ فيها.

- ملف به وثائق معضدة: يمكن للمترشح ان يصطحب معه ملفا به شهادات ودبلومات بأنشطة وكل مل يمكن أن يدعم به ترشحه.

-  التحضير قبل المقابلة: 

قم بالبحث عن الموضوع المتناقش في المقابلة وجمع المعلومات الأساسية.

قم بتجهيز إجابات محتملة للأسئلة التي قد تُطرح عليك. وإذا كانت المقابلة للتوظيف، فاطلع على الشركة أو المؤسسة ومجال الوظيفة.

 

- الوقت والمكان:

حدد وقت ومكان المقابلة مسبقًا وتأكد من معرفة المكان بشكل دقيق. وصل إلى المكان المحدد قبل وقت المقابلة بمدة مناسبة لتجنب التأخير.

 

- التحية والإلقاء:

عند وصولك، قدم التحية بابتسامة ومصافحة مهذبة. واستخدم لغة الجسد الإيجابية وحافظ على اتصال بصري.

 

- الاستماع الفعّال:

استمع جيدًا لأسئلة المقابلين وتجنب التقاطع أثناء حديثهم. وأظهر اهتمامك وتركيزك من خلال تفاصيل حوارك.

 

- الردود والإجابات:

استخدم لغة مفهومة وواضحة عند الإجابة على الأسئلة. ولا تخفِ من طرح أسئلة إضافية للتوضيح إذا لزم الأمر.

 

- التعامل مع الضغوط:

في حالة التوتر، اتخذ نفسًا عميقًا وحاول التركيز على التنفس للهدوء. وتذكر أن التوتر طبيعي ويمكنك التعامل معه بفعالية.

 

- الختام والشكر:

عند انتهاء المقابلة، قدم شكرك للمقابلين على الفرصة. وإذا كان مناسبًا، استفسر عن الخطوات التالية في العملية.

 

- المتابعة:

في بعض الحالات، قد تكون هناك حاجة لإرسال رسالة بريد إلكتروني للشكر بعد المقابلة.

احتفظ بتواصل مهني ومهذب مع الشخص الذي أجرى المقابلة.

 

- تقييم الأداء الخاص بك:

بعد انتهاء المقابلة، حاول أن تقيّم أداءك وما يمكن تحسينه للمرات القادمة.

 

هذه الإجراءات تساعد في إطار عام على توجيه المقابلة بشكل مهني ومرتب، مما يساهم في إيجاد فرصة للتواصل الفعّال والانطباع الجيد.

نسأل الله التوفيق للجميع