أهم ملخصات دروس اللغة الفرنسية وحلول ناجحة لتجاوز الصعوبات
وصف الظاهرة
إن ظاهرة التدني الواضح في امتلاك كفاية التواصل باللغة الفرنسية في المدرسة المغربية أمر يقض مضجع العديد من الأولياء والتلاميذ عموما، إن عدم تمكن المتعلمين من اللغة الفرنسية على الرغم مما بذل من مجهودات في هذا الصدد من قبل المدرسين والوزارة عموما يدفع الأسر إلى مضاعفة الجهد النفسي والمادي من أجل تدارك هذا النقص المفرط في اكتساب كفاية التواصل باللغة الفرنسية.
بدأ في السنوات
القليلة الأخيرة تدريس اللغة الفرنسية منذ السنة الأولى من السلك الابتدائي في
المدرسة المغربية، كإجراء منهاجي لعله يحل معضلة امتلاك التلاميذ والتلميذات كفاية
التواصل باللغة الفرنسية، إلا أن المشكل ظل قائما، ولاحظ الفاعلون التربويون أن
هناك نفورا مستفحلا لدى المتعلمين إزاء اللغة الفرنسية خاصة في المؤسسات التعليمية
العمومية بهذه اللغة وهذا يعد من الأسباب المؤثرة في التعثرات التي تحصل لدى
المتعلمين والمتعلمات طيلة مسارهم الدراسي. الأمر الذي يدفع العديد من الأسر إلى
تحمل أعباء مادية قد تفوق الطاقة أحيانا من أجل تسجيل أبنائهم وبناتهم في مؤسسات
خاصة أو في مراكز تعليم اللغات، في حين أن الطبقة التي تستطيع توفير هذا الإمكانات
تزيد الهوة بين أطفالها واللغة الفرنسية بوصفها لغة أجنبية أولى مقررة.
إن المنهاج
الدراسي الخاص باللغة الفرنسية تم تنقيحه على مدار السنوات القليلة الأخيرة من أجل
تكييف البرامج مع حاجات التلاميذ والتلميذات، إلا أن هذه المجهودات غير كافية
لتقليص منحى التعثرات الحاصلة لدى المتعلمين إزاء هده اللغة.
انطلاقا من السنة
الأولى من السلك الابتدائي يبدأ المتعلم في الاستماع إلى حروف ومقاطع وكلمات
باللغة الفرنسية، وذلك من أجل تنمية الوعي الصوتي، والتدريب على نطق بعض الكلمات
وكتابة بعض الحروف وهذا الأمر يبقى محصورا في الفصل الدراسي مع عدد كبير من
التلاميذ، مما قد يجعل الاستفادة قليلة لأن الأمر يتطلب الانفتاح على محيط المؤسسة
من أجل استمرار المتعلم في تلقي مكونات اللغة الفرنسية سواء من جهة الاستماع أو
التحدث أو الكتابة أو القراءة، لأنه كل ما كان الانغماس أكثر حضورا كانت الاستفادة
أكثر نفعا.
فضلا عن مضاعفة
الجهد من لدن وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة من أجل توفير أكبر
قدر من الوسائل التعليمية والدعامات الديداكتيكية لمواكبة التحيين المتواصل في
المناهج التربوية للغة الفرنسية خاصة بالعمل على توفير وسائل تفاعلية تعتمد على
التكنولوجيا المعاصرة؛ مثل تمكين المؤسسات التعليمية العمومية من الأجهزة المساعدة
على الاستجابة إل ميولات وأذواق المتعلمين في هذا المضمار مثل السبورات التفاعلية
والحواسب، والمساليط العاكسة، والأقراص
المدمجة لتوظيف الفيديوهات بالصور الحية
أو الرسوم المتحركة أو باستخدام التسجيلات الصوتية التي تساعد المدرس في القيام
بمهمته بيسر ونجاعة.
صعوبات تعلم اللغة الفرنسية وإتقانها:
يعد تعلم اللغة
الفرنسية -في اعتقاد كثير من التلاميذ- صعبا لأنه حينما يعثر في اكتساب هناك
الكثير من المهارات والقدرات والمعارف مثل النطق وتركيب الجمل والقواعد اللغوية
فضلا عن المفردات المعجمية والكلمات والمصطلحات، فإنه يحكم على أنها لغة صعبة وليس
بإمكانه التواصل بها ومن ثمة النفور من الإقبال عليها
إن مثل هذه
التمثلات هي التي تجعل المتلقي يجد صعوبات في التعلم والاكتساب، لأنه يصاب
بالإحباط إزاء هذه اللغة وخاصة إذا كان لا يسمع عنها وبها إلى في المدرسة، ولا يرى
من ذلك إلى القليل في ظل تراكم المواد وتزاحم الزمن المدرسي
إن أهم الصعوبات
التي يمكن أن تواجه المتعلم هي:
1- صعوبة تعلم نطق اللغة الفرنسية :
يعد هذا الأمر من أكثر صعوبات تعلم اللغة الفرنسية نظرا للخلفية اللغة الأم التي يتكلم بها المتعلم بحيث تختف طبيعة الأصوات ونطقها بين اللغتين.
لذلك فإن التفكير في سبل حديثة وفعالة في تدريب
المتعلم على نطق الحروف الفرنسية ومقاطعها حتى يسهل عليه مواكبتها تواصليا، وهناك
وسائل متعددة لتعليم النطق بالفرنسية ببساطة ويسر من دون أي حواجز وخاصة إذا اعتمد
على كثرة الاستماع والقراءة والتحدث فضلا عن مشاهدة الفيديوهات الحية والأفلام
التربوية والأناشيد والمحفوظات والاستماع للراديو والتلفزة باللغة الفرنسية.
2- صعوبة تعلم الرصيد المعجمي ومفردات اللغة الفرنسية :
يعتبر هذا المشكل من أهل الصعوبات التي تواجه معظم التلاميذ الذين يتلقون دروس اللغة الفرنسية، وذلك أنهم لا يحتفظون بمخزون معجمي ومفردات ذهنية قد تسعفهم في فهم واستيعاب التعابير الفرنسية، لأنه لكي يستطيع المتحدث التواصل باللغة الفرنسية فمن المنطقي أن يكون يمتلك حصيلة لغوية كبيرة ومهمة لتوظيفها أثناء الحديث.
ومعلوم أنه لاكتساب عدد من المفردات الفرنسية
فالوسيلة الأساسية للوصول إلى هذا المسعى هو المطالعة والقراءة المستمرة،
والاستماع الدائم، إذ القراءة سوف تساعد المتعلم على امتلاك الكثير من المفردات
الفرنسية المتداولة في النصوص من دون محاولة حفظها لأن كثرة القراءة ترسخها في
الذهن لأنه يصادفها باستمرار، فضلا عن سماعها الاعتيادي يساعد كذلك في اكتسابها.
3- صعوبة اكتساب القواعد في اللغة الفرنسية :
تعد هذه الصعوب من أصعب المعيقات البارزة في امتلاك كفاية التحدث باللغة الفرنسية فهي تؤرق متعلمي هذه اللغة وخاصة في مجل الصرف والتحويل Conjugaison، والتراكيب Grammaire، والكتابة والإملاء Orthographe Dictéeوهي قواعد ضرورية ومهمة لتوظيفها في الجمل والتراكيب لناء عبارات صحيحة تركيبا وصرفا وفق النظام اللغوي في اللغة الفرنسية فضلا عن معرفة الروابط وحروف الجر وغيرها من المكملات اللغوية
ولامتلاك القاعدة
في اللغة الفرنسية لا بد من الانطلاق من القراءة والتحدث وبعدها المرور إلى الشرح
والتفصيل في أساسيات القواعد بدءا من البسيط إلى المركب إلى المعقد.
بعض الحلول الناجعة والضرورية لتجاوز الصعوبات المعيقة
الممارسة
اليومية:
على غرار أي مهارة أخرى، التمارين المنتظمة هي مفتاح التقدم. حاول التحدث باللغة
الفرنسية في المواقف اليومية، حتى وإن كانت جمل بسيطة، مثل طلب الطعام أو التسوق.
الاستماع المكثف: استمع إلى المواد باللغة الفرنسية
بانتظام، مثل الأغاني، والبودكاست، والأفلام، والمسلسلات. هذا سيساعدك على تحسين
قدرتك على فهم اللغة ونطقها بشكل أفضل.
الانخراط في
دورات تعليمية:
التسجيل في دورات تعليمية للغة الفرنسية، سواء كانت حضورية أو عبر الإنترنت، يمكن
أن تكون طريقة فعّالة لتعلم اللغة وتحسين مهارات التواصل.
المحادثات مع
الناطقين الأصليين: إذا كان لديك فرصة للتحدث مع أشخاص يتحدثون الفرنسية بشكل طبيعي،
فهذا سيكون مفيدًا جدًا. ستساعدك هذه الفرص في التعرف على الترتيبات اللغوية
والمصطلحات العامية.
تعلم المفردات
والتعابير الشائعة: ابدأ بتعلم المفردات والتعابير الأساسية والشائعة التي ستحتاجها في
حياتك اليومية. ابدأ بالأساسيات وتدرج تدريجيًا في التعلم.
تطبيقات الهاتف
الذكي:
هناك العديد من تطبيقات تعلم اللغة الفرنسية المتاحة على الهواتف الذكية تقدم
دروسًا مختلفة وتمارين لتحسين قدراتك.
القراءة باللغة
الفرنسية:
اقرأ كتب بسيطة أو مقالات أو قصص باللغة الفرنسية. هذا سيساعدك في توسيع مفرداتك
وفهم النصوص.
تسجيل الصوت: قم بتسجيل صوتك أثناء قراءة نصوص
باللغة الفرنسية واستمع إلى التسجيلات لتحسين نطقك وتصحيح الأخطاء.
الصبر
والاستمرار:
تعلم اللغة ليس عملًا سريعًا. يحتاج الأمر إلى صبر واستمرار. لا تخجل من comettre des
erreurs (ارتكاب
الأخطاء)، فهذا جزء من عملية التعلم.
إنشاء محيط
باللغة الفرنسية:
حاول أن تحيط نفسك باللغة الفرنسية قدر الإمكان. قم بتغيير لغة هاتفك وجهاز
الكمبيوتر إلى اللغة الفرنسية واستخدم اللغة في الإعدادات اليومية.
المشاركة في
مجموعات دردشة:
انضم إلى منتديات أو مجموعات عبر الإنترنت حيث يمكنك التواصل مع أشخاص يتحدثون
الفرنسية. ستكون هذه الفرصة للتفاعل وتبادل الأفكار.
التعلم من
الأخطاء:
لا تخف من ارتكاب الأخطاء. كل مرة تخطئ فيها، ستتعلم شيئًا جديدًا. حاول فهم
الأخطاء وتصحيحها لتحسين مستواك.
العب ألعابًا
باللغة الفرنسية:
هناك العديد من الألعاب والأنشطة التفاعلية التي يمكنك لعبها باللغة الفرنسية،
وهذا يساهم في تسلية وتعلم اللغة في نفس الوقت.
تعلم العبارات
الشائعة:
اجتهد في تعلم العبارات الشائعة والجمل القصيرة التي يمكنك استخدامها في المواقف
المختلفة.
عمل مذكرات
وملاحظات:
حاول كتابة ملاحظات ومذكرات باللغة الفرنسية عن أشياء تحدث في حياتك اليومية. هذا
يساعد في تعزيز الكتابة والتعبير باللغة.
استخدم تقنيات
التعلم الذاتي:
حاول تطبيق تقنيات التعلم الذاتي مثل التكرار والتجريب والمراجعة المنتظمة لتحسين
مهاراتك.
تحدث مع نفسك: قم بمحادثات وهمية مع نفسك باللغة
الفرنسية. هذا يمكن أن يساعدك في تدريب نفسك على استخدام اللغة في المواقف
المختلفة.
استخدم قواميس
وموارد تعليمية:
استخدم قواميس ومعاجم للغة الفرنسية لترجمة الكلمات وفهم معانيها. كما يمكنك
استخدام كتب تعليمية مصممة لتحسين مهارات التواصل.
تحديد أهداف: حدد أهدافًا لنفسك في تحسين مهاراتك
باللغة الفرنسية، سواء كان ذلك على المدى القصير أو الطويل، وعمل بجد لتحقيقها.
احتفظ بروح
التشجيع:
تذكر أن تعلم اللغة هو مسار طويل ومستمر. لا تفقد الإصرار والتحفيز، واستمر في
التحسن وتطوير مهاراتك.
كثرة
الاستماع للغة الفرنسية وقراءتها ومحاولة التحدث بها في المدرسة والمنزل والشارع...
التركيز على الوعي الصوتي وضبط نطق الحروف والمقاطع و تركيب جمل بسيطة واكتساب رصيد معجمي مع عدم الاعتماد على المدرسة كمصدر لتعلم اللغة الفرنسية .
حفظ النصوص الشعرية باللغة الفرنسية وتمثيل مقاطع حوارية أو مسرحية.
الاستماع إلى البرامج الإذاعية والتلفزية والأخبار والرياضة باللغة الفرنسية
هقراءة روايات وقصص عالمية باللغة الفرنسية.
الدخول في تحد مع الزملاء أو العائلة في عدم التحدث إلا بالفرنسية لمدة ساعو أو خلال فترة الدراسة بهذه اللغة.
إنجاز مشاريع شخصية ومحالة الكتابة باستمرار باللغة الفرنسي بدءا بجمل بسيط وصولا إلى نصوص مطولة.
باستمرار العمل والتفاني، سترى تحسنًا ملحوظًا في مهاراتك باللغة الفرنسية. لا تتردد في استخدام مجموعة متنوعة من هذه الحلول وضبطها حسب احتياجاتك وأسلوب التعلم الذي يناسبك. تذكر أن تكون مستمرًا وملتزمًا في تحسين مهاراتك. الأمور ستتحسن مع الوقت والجهد المبذول.
مكونات اللغة الفرنسية
يقدم لكم في هذا الموضوع موق نجاحي زوارنا الكرام ملخصات مركزة في مادة اللغة الفرنسية، هي مخصصة للمستوى السادس من التعليم الابتدائي، لكن يمكن لأي متعلم أو متعلمة الاستفادة من هذه الملخصات المركزة جدا، لأنها من الأساسيات في الدرس اللغوي الفرنسي، وكل تلميذ تمكن من هذه التعلمات يستطيع التحكم في الكفاية اللغوية لمكون اللغة الفرنسية في حدود المستوى السادس وقد يمتد ذلك إلى مستويات أعلى مع بعض الإضافات الدقيقة فقط.
تجدون في هذا
الموضوع أهم المكونات الأساسية في الدرس اللغوي في مادة اللغة الفرنسية، التراكيب grammaire، تم الصرف والتحويل conjugaison،
وما يتعلق بالكتابة والإملاء
orthographe dictée، والمعجم أي
lexique.
ضرورة الاهتمام بمكون اللغة الفرنسية
نرجو من أطفالنا التلاميذ الأعزاء التركيز على هذه الملخصات وفهم محتواها واستيعابها جيدا وتطبيقها في تمارين وفروض حتى يتم هضمها ومن تمة التمكن من امتلاكها لتوظيفها في وضعيات حياتية دالة أو تعلمية من أجل إيجاد الحلول المناسبة للوضعيات التواصلية المركبة والمعقدة أو المتعلقة بإشكالات الفهم والافهام.
نقول ذلك ونحن
نعلم أن اللغة الفرنسية تشكل عائقا كبيرا لدى التلاميذ والتلميذات إذ توجد نسبة
كثيرة من المتعلمات والمتعلمين الذين لا يمتلكون الكفايات الأساسية في اللغة
الفرنسية سواء من جهة التواصل الكتابي أو التواصل الشفهي أو حتى القرائي.
تطوير مهارات اللغة والاتصال: اللغة الفرنسية هي واحدة من اللغات
العالمية المهمة، وإتقانها يسهم في تطوير مهارات القراءة والكتابة والنطق
والاستماع.
التواصل الدولي: اللغة الفرنسية لها وجود قوي في العديد من الدول حول
العالم وهي لغة رسمية في العديد من المنظمات الدولية. يمكن لمتحدثيها التواصل مع
أشخاص من مختلف الثقافات والبلدان.
الفرص العملية: معرفة اللغة الفرنسية يمكن أن تفتح أبوابًا للفرص
الوظيفية في القطاعات المختلفة، مثل السياحة والتجارة والدبلوماسية.
الثقافة والتعليم: اللغة الفرنسية لها تأثير كبير على الأدب
والثقافة. من خلال فهمها، يمكن للمتعلمين الاستمتاع بأعمال أدبية وفنية فرنسية.
تعزيز التفاهم الثقافي: عندما يتعلم الأفراد اللغة الفرنسية، يكتسبون
فهمًا أعمق لثقافات وتقاليد الدول الناطقة بها ويزيدون من قدرتهم على التفاعل بشكل
أفضل مع الناس من هذه الثقافات.
توسيع آفاق التعليم العالي: اللغة الفرنسية تعتبر لغة للتعليم العالي
في العديد من البلدان، وذلك يعزز من فرص الدراسة والبحث في مجالات متعددة.
تحسين القدرات العقلية: تعلم لغة جديدة يحسن من القدرات العقلية مثل
التفكير النقدي وحل المشكلات والتعلم المستمر.
التواصل مع أفراد العائلة: إذا كان هناك أفراد في العائلة يتحدثون
اللغة الفرنسية، فإن تعلمها يمكنك من التواصل وفهم الثقافة والتراث الخاص بهم.
لذلك نسهم من
موقعنا في توفير هذه الملخصات لعلها تفيد ولو بالقليل في تدليل بعض من العقبات
التي تعترض المتعلمين والمتعلمات في الإقبال على التعلمات الأساسية -على الأقل-
فيما يتعلق بالدرس اللغوي في اللغة الفرنسية.
ملخصات أهم دروس اللغة الفرنسية المستوى السدس
تجدون في هذه الصور المتوالية معلومات مركزة عن مكون ال grammaire:
الملخص الأول يتعلق أنواع الجمل le types de phrases
الملخص الثاني يخص le groupe nominal sujet(GNS)
الملخص الثالث يهم le complément circonstanciel de lieu CCL
الملخص الرابع يعالج les adjectifs possessifs
الملخص الخامس يدرس le groupe verbal + les adjectifs démonstratifs
الملخص السادس يتعلق بالاطلاع على Le COD et Le COI
ثم الملخص السابع الذي يهتم بـ les adjectifs numéraux cardinaux
الملخص الثامن يعالج درس le participe passé
آخر ملخص يتضمن أساسيات درس la cause
وتجدون في هذه السلسلة ملخصات دروس ال Conjugaison:
أول ملخصات هذا المكون هو ملخص درس les verbes وبعض الأفعال في زمن الحاضر
الملخص الثاني يتعلق بزمن الماضي المسمى l'imparfait de l'indicatif
الملخص الثالث يتعلق بزمن المستقبل Future simple
يتعلق الملخص الرابع بزمن الماضي المركب أو ما يعرف ب le passé composé و الزمن الماضي البسيط المعروف ب le passé simple
تجدون كذلك فيما يأتي ملخصات دروس ال Orthographe:
أو ملخصات هذل الصنف من المكونات هو les accents
الملخص الثاني يتعلق بالجمع في الأسماء le pluriel des noms
يهتم الملخص الرابع بالكلمات التي يلحقها تغيير les mots invariables
يدرس الملخص الخامس الأسماء المركبة في اللغة الفرنسية les noms composé
في الأخير تجدون ملخصات دروس ال Lexique:
يتضمن الملخص الاول في هذا المكون اللغوي ما يسمى بالمعجم أو القاموس le dictionnaire إضافة إلى المترادفات أو les synonymes
أما المحتوى الملخص الثاني فيدور حول ما يعرف في اللغة الفرنسية بـ la suffixation
يتعلق مضمون الملخص الثاث بالأسماء المركبة les noms composés
الملخص الرابع يتعلق بالتضاد في اللغة الفرنسية l'antonymie
يهتم الملخص قبل الأخير بما يعرف بـ: l'obligation
وأخيرا يدور فحوى الملخص الختامي في هذه السلسلة من الملخصات حول l'adjectif qualitatif
نرجو
أن نكون قد أسهمنا ولو بقليل بهذه السلسلة من
الدروس في استفادة كل من اطلع على الموضوع، ونرجو منكم تقاسم هذه المعلومات
على مواقع التواصل الاجتماعي حتى تعم الفائدة ويعم الأجر أيضا، إن الله لا يضيع
أجر من أحسن عملا.
قد يهمكم أيضا:
نماذج فروض ومقترحات امتحانات المستوى السادس ابتدائي دورة يناير 2022
تحميل فروض المرحلىة الثانية المستوى السادس
متابعة تصحيح امتحان موحد في مادة اللغة الفرنسية مع التصحيح
تعليقات
إرسال تعليق